French, Spanish, German, Arab

http://www.siasatrooz.ir/images/magazine/0003/files/atfl00000640-0007.pdf

روزنامه‌نگار كانادايی:
اسلام تنها نيروی جاويد ضدامپرياليسم در جهان است    

گروه بين‌الملل: پس از فروپاشی اتحاد جماهير شوروی و سقوط كمونيست‌ها كه به شيوه خود با نظام امپرياليستی بريتانيا و بعد از آن آمريكا و اسرائيل مقابله می‌كرد؛ متوجه شدم اسلام، تنها نيروی جاويد ضدامپرياليسم در جهان به‌شمار می‌رود.


اريك والبرگ؛ روزنامه‌نگار، نويسنده، تحليلگر و مترجم كانادايی

«اريك والبرگ»، روزنامه‌نگار، نويسنده و مترجم كانادايی در كتاب‌ خود به نام «امپرياليسم پست‌مدرن: ژئوپلتيك و بازی‌های بزرگ» كه در سال 2011 به چاپ رسيده، تلاشی جسورانه برای شناخت جهان معاصری به خرج می‌دهد كه در آن زندگی می‌كنيم.

به نوشته نشريه اروپايی «مطالعات آمريكا»، تحليل‌ها و تفاسير والبرگ در اين كتاب ديدگاهی متفاوت، تحليلی و انتقادی برای بازبينی حوادثی كه در كشورهای مختلف در طول ساليان گذشته اتفاق افتاده است، به دست می‌دهد. كتاب «امپرياليسم پست‌مدرن» برای كسانيكه به دنبال ديدگاهی انتقادی در مورد سياست خارجی آمريكا و نقش اسرائيل در مسائل جهان هستند، يك انتخاب ايده‌آل است.

Modernità, Post-modernismo? Destra, sinistra? Se non vi soddisfa l’ordine mondiale imposto dall’Occidente o anche alla radice la sua visione del mondo, queste proposte di soluzione non possono e non devono bastarvi: nascono dallo stesso ceppo. La stessa alternativa anti-capitalista proposta dal comunismo sovietico era essa stessa frutto dell’imperialismo di origine occidentale.

Partendo da queste considerazioni, la penna ispirata di Eric Walberg apre nuovi orizzonti interpretativi della Storia degli ultimi secoli, ma soprattutto degli avvenimenti in corso nell’era della crisi di leadership dell’Occidente. E lo fa riscoprendo l’Islam come elemento di rinnovamento civile e politico di fronte all’evidente decadenza di un modello, quello occidentale, ormai non più rispondente alle attese di gran parte della popolazione mondiale.

Walberg intende concentrarsi non tanto sugli aspetti prettamente religiosi dell’Islam (pur affrontati nel libro), quanto sul suo essere “sistema sociale… perché l’Islam si sforza di essere molto più di una religione, per come questa parola è intesa oggi in Occidente … è un sistema socio-economico alternativo, che si sforza di eliminare lo sfruttamento”.

Da questo punto di vista, astraendosi da teorie derivate da ideologie occidentali, l’Islam può rappresentare una valida alternativa al capitalismo e al comunismo, non ricercando un’astratta terza via (pur sempre compromesso tra concezioni della stessa derivazione), ma offrendo “una risposta universalista, che fronteggi l’imperialismo, che incorpori una spiritualità trascendente (a differenza del Confucianesimo) e con un programma politico ed economico chiaro (a differenza di Buddhismo e Induismo)”.

إمبريالية ما بعد الحداثة: الجغرافية السياسية واللعبة الكبرى - فاتحة و مقدمة

يبدو العالم لشباب اليوم كما لو كان قرية واحدة خاضعة لنظام معد سلفاً، وكأن المنطق أن يمضي التطور البشري تجاه مجتمع يتسم بالتكنولوجيا الفائقة ويخضع لاقتصاد السوق وتسيطر عليه الدولة الأكثر ثراءً ...الولايات المتحدة الأمريكية.
ولإعادة النظام للعالم يجب على الولايات المتحدة أن تتحمل عبء الإنفاق ببذخ على الوسائل الدفاعية وإلقاء القبض على الإرهابيين وإقصاء الحكام المستبدين وتحذيرالأمم الجاحدة مثل الصين وروسيا من ضرورة تعديل سياساتها حتى لا تعوق الولايات المتحدة عن مهمتها في نشر الحضارة الأمريكية دون غيرها.
أما الواقع فيخالف ذلك تماماً، فالحقيقة الوحيدة في الوصف سالف الذكر هي الهيمنة العسكرية الساحقة للولايات المتحدة على العالم حالياً، لأن الولايات المتحدة نفسها تمثل مصدراً للكثير من الإرهاب العالمي بقوات تبلغ 1.6 مليون جندي في أكثر من ألف قاعدة عسكرية حول العالم مما يعد نموذجاً صارخاً للإرهاب يتفوق بمراحل على أمثال أسامة بن لادن، وتجعل منتقدي السياسات الأمريكية خائفين على مصدر رزقهم.
بدأت أدرك حقيقة النظام العالمي مع بداية رحلتي الى إنجلترا لدراسة الاقتصاد بجامعة كامبريدج في سبتمبر 1973. حينها قررت السفر على متن السفينة عابرة المحيطات الفاخرة إس إس فرانس والتي عرضت سعراً خاصاً للطلبة هو بضع مئات من الدولارات (وعدد غير محدود من الحقائب). وعلى متن السفينة إلتقيت بعدد من الطلبة الأمريكيين المقيدين بمنحتي مارشال ورودس (أما أنا فكنت مقيداً بمنحة مكينزي كينج الأقل مكانةً) وإستنفذت كافة حيلي للاستمتاع بكل امتيازات السفر على الدرجة الممتازة، وكانت السفينة نموذجاً مصغراً للمجتمع، وكان مجتمعاً كريماً بحق أما أنا فكنت في قمة سعادتي وأردت أن أشارك الجميع بهجتي.
لكنني صدمت حيث كانت كامبريدج أيضاً نموذجاً مصغراً للمجتمع إنما مجتمع مختلف تماماً، فتعرفت في كامبريدج على العديد من الأصدقاء من أمريكا اللاتينية، وفي 11 سبتمبر من هذا العام دبرت الولايات المتحدة إنقلاباً ضد سالفادور أليندي رئيس تشيلي، وكانت هذه الأحداث بداية عهدي بالسياسة.

إمبريالية ما بعد الحداثة: الجغرافية السياسية واللعبة الكبرى - فاتحة و مقدمة

يبدو العالم لشباب اليوم كما لو كان قرية واحدة خاضعة لنظام معد سلفاً، وكأن المنطق أن يمضي التطور البشري تجاه مجتمع يتسم بالتكنولوجيا الفائقة ويخضع لاقتصاد السوق وتسيطر عليه الدولة الأكثر ثراءً ...الولايات المتحدة الأمريكية.
ولإعادة النظام للعالم يجب على الولايات المتحدة أن تتحمل عبء الإنفاق ببذخ على الوسائل الدفاعية وإلقاء القبض على الإرهابيين وإقصاء الحكام المستبدين وتحذيرالأمم الجاحدة مثل الصين وروسيا من ضرورة تعديل سياساتها حتى لا تعوق الولايات المتحدة عن مهمتها في نشر الحضارة الأمريكية دون غيرها.
أما الواقع فيخالف ذلك تماماً، فالحقيقة الوحيدة في الوصف سالف الذكر هي الهيمنة العسكرية الساحقة للولايات المتحدة على العالم حالياً، لأن الولايات المتحدة نفسها تمثل مصدراً للكثير من الإرهاب العالمي بقوات تبلغ 1.6 مليون جندي في أكثر من ألف قاعدة عسكرية حول العالم مما يعد نموذجاً صارخاً للإرهاب يتفوق بمراحل على أمثال أسامة بن لادن، وتجعل منتقدي السياسات الأمريكية خائفين على مصدر رزقهم.
بدأت أدرك حقيقة النظام العالمي مع بداية رحلتي الى إنجلترا لدراسة الاقتصاد بجامعة كامبريدج في سبتمبر 1973. حينها قررت السفر على متن السفينة عابرة المحيطات الفاخرة إس إس فرانس والتي عرضت سعراً خاصاً للطلبة هو بضع مئات من الدولارات (وعدد غير محدود من الحقائب). وعلى متن السفينة إلتقيت بعدد من الطلبة الأمريكيين المقيدين بمنحتي مارشال ورودس (أما أنا فكنت مقيداً بمنحة مكينزي كينج الأقل مكانةً) وإستنفذت كافة حيلي للاستمتاع بكل امتيازات السفر على الدرجة الممتازة، وكانت السفينة نموذجاً مصغراً للمجتمع، وكان مجتمعاً كريماً بحق أما أنا فكنت في قمة سعادتي وأردت أن أشارك الجميع بهجتي.
لكنني صدمت حيث كانت كامبريدج أيضاً نموذجاً مصغراً للمجتمع إنما مجتمع مختلف تماماً، فتعرفت في كامبريدج على العديد من الأصدقاء من أمريكا اللاتينية، وفي 11 سبتمبر من هذا العام دبرت الولايات المتحدة إنقلاباً ضد سالفادور أليندي رئيس تشيلي، وكانت هذه الأحداث بداية عهدي بالسياسة.

Receive email notifications when new articles by Eric Walberg are posted.

Please enable the javascript to submit this form

Connect with Eric Walberg



Eric's latest book The Canada Israel Nexus is available here http://www.claritypress.com/WalbergIV.html

'Connect with Eric on Facebook or Twitter'

Canadian Eric Walberg is known worldwide as a journalist specializing in the Middle East, Central Asia and Russia. A graduate of University of Toronto and Cambridge in economics, he has been writing on East-West relations since the 1980s.

He has lived in both the Soviet Union and Russia, and then Uzbekistan, as a UN adviser, writer, translator and lecturer. Presently a writer for the foremost Cairo newspaper, Al Ahram, he is also a regular contributor to Counterpunch, Dissident Voice, Global Research, Al-Jazeerah and Turkish Weekly, and is a commentator on Voice of the Cape radio.

Purchase Eric Walberg's Books



Eric's latest book The Canada Israel Nexus is available here http://www.claritypress.com/WalbergIV.html